منتديات نكهة الموت

كفشتك يالدب !!!!!

انت ناوي بس تتفرج ف المنتدى ؟؟؟؟
ادخل سجل و انت سااااكت خخخخخ امزح
تفضلوا الله يحيكم بالدخول

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نكهة الموت

كفشتك يالدب !!!!!

انت ناوي بس تتفرج ف المنتدى ؟؟؟؟
ادخل سجل و انت سااااكت خخخخخ امزح
تفضلوا الله يحيكم بالدخول

منتديات نكهة الموت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

آڹٳ آڹٹى ڵیښٺ مٹڵ کڵ ٳڵٳڹآآآٹ .. آڹٹى ۄ ڵی ڹکہة .. ڹکہـــہ ٳڵمۄٺ ہی ٳڵڹکہة ٳڵٺی ٺڄڒعٺہٳ ڡی حٻی .. ڵحډ ٳڵٹمڵ .. مۄٺ مڹ ڹۄع آڂڒ .. ڵیښ ٻڜعآآ .. ڄمآآڵ ۄ حٻ ۄ ٳښڵۄۄٻ ۄ ڒۄڹڦ ۄ ٳڠڒٳء ٺڵک ہی ڹکہٺی !!

آہڵٳ ٻڗۄٳڒ مڹٺډیــآٺ ( ڹکہة ٳڵمۄٺ ) .. ٳڵمڹٺډى یحٺــٱڄ ڵمڜڒڡٳٺ ۄ مڜڒڡیڹ .. مڹ یڒیډ ڡڦط عڵیہ مڒٳښڵة ٳڵٳډٳڒة .. عڵى ٳڵڦښم ٳڵڈی یڒیډہ .. ۄ ٳہڵٳ ٻکـــم

    من اجمل قصص زمان

    فيللو
    فيللو
    ×إ‘ٍِْ~ٍِ}ًٍََُِْ][[ نــآئبة المدير العآآآم ]][ًًٌٌٍََُُِ~ٌََُُْإ‘×
    ×إ‘ٍِْ~ٍِ}ًٍََُِْ][[ نــآئبة المدير العآآآم ]][ًًٌٌٍََُُِ~ٌََُُْإ‘×


    عدد المساهمات : 143
    تقديرك : 277
    نكهتكـًٌٍُ]ْ~ : 1
    تاريخ التسجيل : 27/08/2010

    من اجمل قصص زمان  Empty من اجمل قصص زمان

    مُساهمة من طرف فيللو الجمعة مايو 20, 2011 9:05 pm

    اللي عمره ما كذب و لا حلف زور




    ذبح بقره وترس سبع جدور



    وخلا



    الشحوم واللحوم علىالصواني تدور



    ..لي يانا و ياكم خير لفانا ولفاكم




    ... و شر تعدانا و تعداكم



    ...ويا حبايبي صلو على النبي



    ألف الصلاة و السلام عليه







    روي أنأحدالولاةكان يتجول ذات يوم في السوق القديم،





    متنكراًفي زي تاجر..




    وأثناءتجواله، وقع بصره على دكانٍقديمٍ، ليس فيه شيء مما

    يغري بالشراء،




    كانت البقالةشبخالية، وكان فيها رجل طاعن في السن، يجلس

    بارتخاء على مقعد قديم متهالك..







    ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار..




    اقتربالوالي من الرجل المسن وحياه، ورد الرجل

    التحيةبأحسنمنها، وكان يغشاه هدوء غريب، وثقةبالنفس عجيبة..




    وسألالوالي الرجل : دخلت السوق لأشتري، فماذا عندك مما يباع؟!..




    أجابالرجل بهدوء وثقة : أهلاوسهلا.. عندنا أحسنوأثمنبضائع السوق!..




    قال ذلك دون أنتبدر منه أيةإشارةللمزح أوالسخرية..




    فماكان من الوالي إلاابتسم ثم قال : هل أنتجاد فيماتقول؟!..




    أجابالرجل : نعم كل الجد، فبضائعي لا تقدر بثمن، أمابضائع السوق فإنلها ثمن محدد لا تتعداه!..




    دهش الواليوهو يسمع ذلك، ويرى هذه الثقة..




    وصمت برهةوأخذيقلب بصره في الدكان، ثم قال : ولكني لا أرىفي دكانكشيئا للبيع!..



    قال الرجل : أناأبيعالحكمة.. وقد بعت منها الكثير، وانتفع بها الذين اشتروها!.. ولم يبق معي سوىلوحتين!..




    قال الوالي : وهل تكسب من هذه التجارة!..




    قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة : نعم يا سيدي.. فأناأربحكثيراً، فلوحاتي غاليةالثمن جداً!..




    تقدم الوالي إلىإحدىاللوحتين ومسحعنها الغبار، فإذامكتوباًفيها :

    (فكر قبل أن تعمل(





    تأملالوالي العبارةطويلا، ثم التفت إلىالرجل وقال : بكم تبيع هذه اللوحة؟!..



    قال الرجل بهدوء : عشرةآلافدينار فقط!..




    ضحك الوالي طويلا حتىاغرورقت عيناه، وبقي الشيخ ساكنا كأنهلم يقل شيئاً، وظلينظر إلىاللوحةباعتزاز..




    قال الوالي : عشرةآلافدينار!.. هل أنتجاد؟!..



    قال الشيخ : ولا نقاش فيالثمن!


    لم يجد الوالي في إصرارالعجوز إلاما يدعوللضحك والعجب..




    وخمن في نفسه أنهذا العجوز مختل في عقله، فظل

    يسايرهوأخذيساومه على الثمن، فأوحىإليهأنهسيدفع في هذه

    اللوحةألفدينار.. والرجليرفض، فزاد ألفاثم ثالثةورابعةحتى وصل
    إلى التسعةآلاف دينار.. والعجوز ما زال مصراعلى كلمته التي قالها، ضحك الوالي وقرر الانصراف، وهو يتوقع

    أنالعجوزسيناديه إذاانصرف، ولكنه لاحظ أنالعجوز لم يكترث لانصرافه،وعاد إلىكرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء..




    وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر، لقد كان ينوي أن يفعل شيئاً تأباهالمروء ة، فتذكر تلك الحكمة

    فكر قبل أنتعمل)

    ؛ فتراجع عما كان ينوي القيام به، ووجد انشراحا لذلك..



    وأخذيفكر، وأدرك أنها نتفع بتلك الحكمة، ثم فكر فعلم أن هناك أشياءكثيرة، قد تفسد عليه حياته لو أنه قام بها دون أن يفكر..

    ومن هنا وجد نفسه يهرول، باحثاًعن دكان العجوز في لهفة..



    ولما وقف عليه قال : لقد قررت أنأشتريهذه اللوحةبالثمن الذي تحدده!..



    لم يبتسم العجوز ونهض من على كرسيه بكل هدوء، وأمسك

    بخرقةونفض بقيةالغبارعن اللوحة، ثم ناولها الوالي، واستلم المبلغ كاملاً، وقبل أن ينصرف الوالي قال له الشيخ : بعتك هذه اللوحةبشرط!..



    قال الوالي : وما هو الشرط؟..



    قال : أنتكتب هذه الحكمةعلى باب بيتك، وعلى أكثرالأماكن في البيت،



    وحتى على أدواتك التي تحتاجها عندالضرورة!



    فكر الوالي قليلا ثم قال : موافق!


    وذهب الوالي إلى قصره، وأمربكتابةهذه الحكمةفي أماكن كثيرةفي القصر حتى على بعض ملابسه،




    وملابس نسائه، وكثير من أدواته!


    وتوالت الأيام وتبعتها شهور، وحدث ذات يوم أن قرر قائد الجند أن يقتل الوالي، لين فرد بالولاية، واتفق مع حلاق الوالي الخاص، أغراه بألوان من الإغراءحتى وافق أن يكون في صفه،وفي دقائق سيتم ذبح الوالي!..


    ولما توجه الحلاق إلى قصر الوالي،أدركه الارتباك، إذ كيف سيقتل الوالي؟!..



    إنها مهمة صعبة وخطيرة، وقد يفشل ويطير رأسه!..

    ولما وصل إلى باب القصر، رأى مكتوبا على البوابة

    (فكر قبل أن تعمل)،




    وازداد ارتباكاً، وانتفض جسده، وداخله الخوف، ولكنه جمع نفسه ودخل..




    وفي الممر الطويل، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك :




    (فكر قبل أنتعمل)

    (فكر قبل أنتعمل)

    (فكر قبل أنتعمل)




    وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه،فلا ينظر إلاإلى الأرض، رأى على البساط نفس العبارة تخرق عينيه!..



    وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا، فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرةالكبيرة، وهناك رأى نفس العبارةتقابله وجها لوجه




    (فكر قبل أنتعمل)




    فانتفض جسده من جديد،وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوة،لها صدى شديد!..

    وعندما دخل الوالي، هاله أن يرى أن الثوب الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه :



    (فكر قبل أن تعمل)




    شعر أنه هو المقصود بهذه العبارة، بل داخله شعور بأن الوالي ربما يعرف ما خطط له!..




    وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقةالخاص بالوالي، أفزعه أن يقرأعلى الصندوق نفس العبارة :




    (فكر قبل أن تعمل)





    واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوق، وأخذ جبينه يتصبب عرقا،



    وبطرف عينه نظر إلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئاً، مما زاد في اضطرابه وقلقه!..


    فلما هم بوضع رغوةالصابون، لاحظ الوالي ارتعاشةيده، فأخذيراقبه بحذر شديد، وتوجس،




    وأرادالحلاق أن يتفادى نظرات الوالي إليه، فصرف نظره إلى الحائط، فرأى اللوحة منتصبةأمامه




    (فكر قبل أن تعمل)





    فوجد نفسه يسقط منهارا بين يدي الوالي، وهو يبكي منتحبا، وشرح للواليتفاصيل المؤامرة!..


    وذكر له أثرهذه الحكمةالتي كان يراها في كل مكان، مما جعله يعترف بما كان سيقومبه!..

    ونهض الوالي، وأمر بالقبض على قائد الحرس وأعوانه، وعفا عن الحلاق..
    وقف الوالي أمام تلك اللوحة، يمسح عنها ما سقط عليها من غبار، وينظر إليها بزهو، وفرح وانشراح، فاشتاق لمكافأة ذلك العجوز، وشراء حكمةأخرى منه!
    لكنه حين ذهب إلى السوق، وجدالدكان مغلقاً، وأخبرهالناس أنالعجوز قد مات.



    انتهت القصة.. ولكنها عندي لم تنته.. بل بدأت بشكل جديد، وفي صورةأخرى!..

    سألت نفسي : لو أن أحدنا كتب هذه العبارةمثلا :




    لا تجعل الله أهون الناظرين إليك ..الله يراك.. الله ينظر إليك.. الله قريب منك.. الله معك.. يسمعك ويحصي عليك




    كتبها في عدة أماكن من البيت : على شاشةجهاز الكمبيوترمثلاً، وعلى طاولةالمكتب،




    وعلى الحائط الذي يواجهه إذارفع رأسه من على شاشةالحاسوب،



    وفوق التلفاز مباشرة يراها وهو يتابع ما في الشاشة، وعلى لوحةصغيرةيعلقها في واجهةسيارته،
    فماذا سيخسر..................
    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 4:41 am